شهود عيان لـعزة: حشود جديدة للمليشيا بالعاصمة لمواجهة الجيش
بورتسودان- عزة برس
في حين افصح سكان محليون، أن مليشيا الدعم السريع حشدت قواته بصورة ملحوظة في مناطق كافوري والمزاد والعزبة والسامراب، تحسبا لأجتياح الجيش لتلك المناطق،- وفق قولهم.
أفاد سكان محليون، أن هناك حركة دؤوبه لمليشيا التمرد بالعاصمة الخرطوم في حشد قواته بصورة ملحوظة ووضعهم في الاستعداد تحسبا لمعارك مرتقبة مع الجيش.
وقال أحد السكان بمنطقة شرق النيل – فضل ذكر هويته لـ”عزة برس”، أن قيادات في المليشيا ظلت طيلة الأسبوع الماضي تحشد في قواتها ومتحركاته العسكرية في أجزاء متفرقة بمحلية شرق النيل.
في وقت أشار إلى سحب جميع ارتكازات مليشيا التمرد السابقة بالطرق الرئيسة والأحياء والدفع بها في صفوف القتال التي تم حشدها.
وقال إن هناك حالات تسلح جديدة لعناصر في مليشيا التمرد لم تكن من قبل
كما رصد شهود عيان في أحياء شرق النيل، انسحاب قوات المليشيا من عدة مواقع كانت ترتكز فيها بكثافة منذ تفجرها للحرب منتصف أبريل من العام الماضي، وتموضعها في اماكن أخرى ودفعات متقدمة.
إلى ذلك، رجح مصدر عسكري بالقوات المشتركة لـ”عزة برس”، اجتياح مناطق شرق النيل وتطهيرها من مليشيا التمرد خلال الشهر الجاري.
فيما توقع مصدر اخر أن يضع الجيش والقوات المتحالفة معه وضع إعداد لهجوم كاسح نحو شرق البلاد عبر محورين من حدود ولاية سنار بالإضافة لمحور البطانة.
بورتسودان- عزة برس
في حين افصح سكان محليون، أن مليشيا الدعم السريع حشدت قواته بصورة ملحوظة في مناطق كافوري والمزاد والعزبة والسامراب، تحسبا لأجتياح الجيش لتلك المناطق،- وفق قولهم.
أفاد سكان محليون، أن هناك حركة دؤوبه لمليشيا التمرد بالعاصمة الخرطوم في حشد قواته بصورة ملحوظة ووضعهم في الاستعداد تحسبا لمعارك مرتقبة مع الجيش.
وقال أحد السكان بمنطقة شرق النيل – فضل ذكر هويته لـ”عزة برس”، أن قيادات في المليشيا ظلت طيلة الأسبوع الماضي تحشد في قواتها ومتحركاته العسكرية في أجزاء متفرقة بمحلية شرق النيل.
في وقت أشار إلى سحب جميع ارتكازات مليشيا التمرد السابقة بالطرق الرئيسة والأحياء والدفع بها في صفوف القتال التي تم حشدها.
وقال إن هناك حالات تسلح جديدة لعناصر في مليشيا التمرد لم تكن من قبل
كما رصد شهود عيان في أحياء شرق النيل، انسحاب قوات المليشيا من عدة مواقع كانت ترتكز فيها بكثافة منذ تفجرها للحرب منتصف أبريل من العام الماضي، وتموضعها في اماكن أخرى ودفعات متقدمة.
إلى ذلك، رجح مصدر عسكري بالقوات المشتركة لـ”عزة برس”، اجتياح مناطق شرق النيل وتطهيرها من مليشيا التمرد خلال الشهر الجاري.
فيما توقع مصدر اخر أن يضع الجيش والقوات المتحالفة معه وضع إعداد لهجوم كاسح نحو شرق البلاد عبر محورين من حدود ولاية سنار بالإضافة لمحور البطانة.
azzapress.com